"إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ." (رو 8: 1)
الحياة حسب الجسد هي أن يكون الإنسان مستعبداً لأمور العالم، فنحن نريد أن نحقق ذواتنا بالأنانية وبالماديات، فيكون هذا مصدر حياتنا ولكن الله يقدم للإنسان وضعاً آخر ينهى السلوك بالجسد
وذلك بأن يحيا الإنسان بالروح، وأن يكون روح الله العامل فيه هو مصدر الحياة والفرح واللذة وتحقيق الكيان، وهو من يضمن أبديته، فيجعله إنساناً روحانياً، مع إنه يعيش بجسد بيولوجي